عدت أقتفي اثر أقدامي لعلي أتعرف في خطايا على طريق لعنواني فلم أجد سوى وطأ دم وضياع روح غررت بها أحلامي و ذكريات جثت متناثرة على حافة العمر في مأثم أيامي حبيبات ترتدين أحزن قصائدي و تغزل غزلي في حلكة الليالي فأدركت أني لاجىء مهاجر هانم من عصور الحزن وماضي.. الآلامي. يوسف بايو.